العاملين حافظوا على كيانات الشركة وقاموا بتشغيلها خلال سنوات هروب صاحبها خارج البلاد وهم محرومون من العلاوات الدورية والإجتماعية بنسبة 57%، بالإضافة إلى أجورهم عن 13 شهرا فى سنوات سابقة.
18 فبراير 2011
"وحول سبب تسميه العمال لصاحب المصنع بعادلي رجال الإعمال هو قيامه بإنشاء وحدة خاصة مخافة للقانون لسحب البطاريات التالفة من السوق وتكسيرها بواسطة العمال حتى أطلقوا عليها معتقل الزربية حيث يقضي المغضوب عليهم من قبل الإدارة ساعات لتكسير البطاريات القديمة واستنشاق الأحماض الناتجة عن التكسير بالإضافة إلي قيام البراوي بإنشاء وحدة لصهر الرصاص في منطقه سكنيه وهو أيضا أمر مخالف للقانون"