من المؤكد أن الفترة المقبلة ستشهد حركات اجتماعية وسياسية كبيرة في جميع أنحاء العالم بسبب الأزمات وعواقبها. واجب الاشتراكيين الثوريين هو، أكثر من أي وقت مضى، الانغماس في هذه الحركات، ومساندتها لتكون على أكبر قدر ممكن من الوحدة والكفاحية والقوّة. ولكن، مهما