"موضحاً أنه العمال أرادوا طرد كل من عبث من الإدارة وقاموا بلحم البوابات وقاموا بتشغيل المصنع ومواصله الاعتصام بداخلة و إدارة المجموعة والاستغناء عن الإدارة بأكملها ."
"نتقدم نحن أبناؤك سائقين وعمال البنك الأهلي المصري إلى الأب الحنون بالالتماس والاعتذار بأعلى الأصوات التي ترضي سيادتكم وبكل الطرق التي ترونها مناسبة وراضية لسيادتكم"
18 فبراير 2011
"وحول سبب تسميه العمال لصاحب المصنع بعادلي رجال الإعمال هو قيامه بإنشاء وحدة خاصة مخافة للقانون لسحب البطاريات التالفة من السوق وتكسيرها بواسطة العمال حتى أطلقوا عليها معتقل الزربية حيث يقضي المغضوب عليهم من قبل الإدارة ساعات لتكسير البطاريات القديمة واستنشاق الأحماض الناتجة عن التكسير بالإضافة إلي قيام البراوي بإنشاء وحدة لصهر الرصاص في منطقه سكنيه وهو أيضا أمر مخالف للقانون"
"الانفجار الذي وقع بحوض الزيت أدى إلى انهيار الأرضية التي كان يقف عليها العمال، وسقوط بعضهم في الزيت، وهو ما أدى إلى مصرع البعض منهم غرقاً مع اشتعال النيران في الزيت"
دفع أحد العمال المعتصمين بشركة الترسانة البحرية بالإسكندرية حياته ثمنا، لإصراره على البقاء في الاعتصام رغم حالته الصحية السيئة، حيث توفي أثناء مبيته في العراء ليلا، بسبب الطقس السيئ والبرودة الشديدة التي لم يتحملها.
وأثارت وفاة العامل والمعتصم منذ ثلاث أيام غضب العمال الذين كانوا قد اكتشفوا وفاة زميلهم " محمد خميس "، ويعمل فنى مواسير بورشة ٦ عندما كانوا يوقظونه فى صباح اليوم، الأمر الذي أدي لحدوث اشتباكات طفيفة بين العمال والأمن عند بوابة الجمرك خاصة بعد منع دخول وخروج أي فرد بالشركة بعد إغلاق رئيس مجلس إدارة الشركة أبوابها في وقت سابق من اليوم.
رافضين الاستجابة لكافة الجهود المبذولة لإثنائهم عن الاستمرار في إضرابهم، التي كان آخرها المحاولات التي بذلها مدير سلاح الشرطة العسكرية اللواء حمدي بدين على مدى 19 ساعة، فضلاً عن جهود رجال الدين ونواب الشعب عن حزبي الحرية والعدالة والنور السلفي.
أمر رئيس نيابة السادات أحمد عبد الحليم بضبط وإحضار 12 عضوا بمجلس نقابة العاملين بالشركة لامتناعهم عن إقناع العمال المضربين بالشركة لفض إضرابهم
"للمطالبة بتشكيل لجنة من الطاقة الذرية، لعمل مسح ذري للتأكد من أن الموقع آمن ويعملون في بيئة آمنه."
"وطالب العمال بتوفير سكن داخل الموقع، حيث إنهم يعملون أكثر من 15 ساعة داخل الموقع"
"احتجاجا على خفض أساسي المرتب من 42 جنيها الى 32 جنيها.
وقالت احدى العاملات وتدعى أميرة عبد الرحمن أن إجمالي ما يتقاضاه الفني هو 295 جنيها، الا أنهم فوجئوا بقرار وزير الصحة بتخفيض الاساسي بأثر رجعي وخصم 500 جنيه.
ويطالب العاملين بالعودة الى الأساسي كما هو وزيادة بدل العدوى الذي يتقاضوه حيث يبلغ 15 جنيها في الشهر ."!!!!!!!
18 فبراير 2012
"العمال كانوا يعملون في ظروف أشبه بالسخرة والمغضوب عليهم يذهبون إلي معتقل المصنع
عمال المصنع يطلقون علي محمد البراوي .. عادلي رجال الإعمال بعد قيامه بإنشاء معتقل الزربيه"