Group items matching

in title, tags, annotations or url

العنوان او وصف القتيل اخف قليلا من سفالة الجمهورية \n"مفاجآت جديدة في مأساة ضحية البانجو\nال "سي. دي".. تصوير لأحراز قضية مخدرات\nالطب الشرعي يؤكد عدم وجود شبهة جنائية في وفاة خالد سعيد\nالإسكندرية- دينا زكي:\nشهدت تحقيقات نيابة سيدي جابر مفاجآت جديدة في قضية وفاة المدعو خالد سعيد 28 سنة حيث تبين ان ال "سي. دي" الذي تم توزيعه علي مواقع الإنترنت وبين المواطنين بالاسكندرية بزعم ان المتوفي قد كشف عن واقعة اتجار ضباط شرطة في مخدر الحشيش وهو ما أدي لاضطهاده ما هو إلا تصوير لمعاون مباحث قسم سيدي جابر ومعه أحراز القضية رقم 5390/2009 جنايات سيدي جابر وهي عبارة عن 80 طربة حشيش عثر عليها بحوزة أربعة متهمين تم حبسهم عشر سنوات وغرامة مائة ألف جينه في شهر مارس الماضي وان عملية التصوير تمت بواسطة أحد أمناء الشرطة بالقسم ولا يوجد بها أي شبهة جنائية كما ادعي البعض.\nعلي الجانب الآخر استلمت نيابة استئناف الاسكندرية التي تولت التحقيقات ابتداء من الأمس "الأحد" التقرير النهائي للطب الشرعي الذي أكد وفاة خالد سعيد نتيجة لاصابته بالاختناق لابتلاعه للفافة سولفانية تحتوي علي مخدر البانجو وأنه لا توجد بالجثة أي آثار للتعذيب أو الاعتداء أو آثار كسور بالقفص الصدري أو الجمجمة.\nمن ناحية أخري شهدت الوقفات الاحتجاجية لأسرة المتوف�

سفالة ووضاعة من الجمهورية غير مسبوقة

مصر المستقبل\nبقلم:محمد علي إبراهيم\nآه يابلد\nوقفة احتجاجية..من أجل "حشاش"!\nلا أدري ماذا جري لمصر؟ اندهشت من كمية الضلال والتضليل التي نعيش فيها.\nهل لنا أن نتخيل جماعة من شباب مصر تدعو لوقفة احتجاجية أمام وزارة الداخلية للمطالبة بمحاكمة المتورطين في فضيحة قتيل الاسكندرية؟.. لقد كانت "الجمهورية" سباقة إلي تقديم وصف ساخر لهذا القتيل وقالت عنه إنه "شهيد" البانجو!.\nمدمن وسوابق سرقة وسلاح أبيض وتحرش جنسي وهروب من التجنيد أصبح فجأة "ضحية" الداخلية.\nصحيح أننا لا تعجبنا الحكومة في تصرفات عديدة. لكن هذا ليس معناه أن نضع صورة "القتيل" بعد أن قام الطب الشرعي بتشريحه علي أنها صورة له وهو تحت التعذيب!\nهل أصبحنا نكره مصر إلي هذه الدرجة؟.. أصبحنا نشك في الطب الشرعي الذي أكد أن وفاة خالد سعيد جاءت بسبب ابتلاعه للفافة بانجو توقفت في حلقه.. وأصبحنا نشك في شهادة أمي علي ابنها بأنه كان حشاشاً. وما أصعب أن تشهد امرأة علي ولدها.\nالوفاة جاءت باسفكسيا الخنق !.. والمواقع الالكترونية تؤكد انها بسبب التعذيب والضرب.. من ثم فإن كل تشكيك في الطب الشرعي يعني اننا بدأنا نشك في القضاء !.. فكلنا نعلم أن كثيراً من الأحكام تصدر بناء علي تقرير الطب الشرعي. وإذا بدأنا نشك في إجراءات تشريح الجثث لمعرفة أسباب الوفاة فإننا سنفتح الباب علي

""شعر" المجني عليه كشف حقيقة صورة النت" مفاجآت جديدة في قضية "قتيل البانجو" بالإسكندرية "شعر" المجني عليه كشف حقيقة صورة النت "الحلاقة" تمت قبل تشريح الجثة.. والتشوهات نتيجة فحص الجمجمة والفم شهود النفي والإثبات اتفقا في أقوالهم.. أمام النيابة الإسكندرية دينا زكي: كشفت تحقيقات المستشار أحمد عمر رئيس نيابة استئناف الإسكندرية عن مفاجأة جديدة في قضية وفاة قتيل البانجو خالد سعيد "28 سنة" حيث أكد شهود النفي والاثبات معاً بمن فيهم صاحب محل "السايبر" الذي تواجد فيه المتوفي قبل القبض عليه أن شكل "شعر" المتوفي مختلف لأنه تم حلاقته وقصه أثناء عملية تشريح الجثة.. وأن المجني عليه كان شعره قبل القبض طويلاً وهذا يدل علي أن الصور المعروضة علي الإنترنت هي صور للمتوفي بعد تشريحه. كما أكد الشهود علي أن الطاولة الرخامية الخاصة بالمشرحة تظهر بوضوح بالصور. كانت النيابة قد استمعت لأقوال عامل المشرحة "فتحي حكيم" الذي حضر عملية التشريح فأكد أن شخصاً لا يعرفه قام بتصوير الجثة بعد تشريحها بتليفونه المحمول وليس قبل.. وأن جثة المتوفي لم يكن بها سوي كدمتين إحداهما أسفل العين والأخري بالقدم ورجح أنهما قد تكونان أثناء اسعافه.. ولم تكن بالجثة اصابات وهذا أيضاً ما أكده الشيخ "سيد" الذي قام بعملية غسل وتكفين الجثة. كما قامت النيا�

"وماذا بعد ؟!\nخالد إمام\nE-mail:khaled@almessa.net.eg\nالخارجية الأمريكية.. وزارة "دمها خفيف"\nصمتت أمام الجرائم المخجلة لواشنطن وإسرائيل\nوشغلت نفسها بمواطن مصري!!!\nالخارجية الأمريكية.. وزارة مُسلية ودمها خفيف.\nأمريكا ارتكبت كل الموبقات والجرائم المعروفة والمجهولة في أفغانستان والعراق من هدم أركان دولة واحتلالها ومحاكمة نظامها إلي القتل بدمي بارد والسحل والتمثيل بالجثث وهدم المنازل فوق سكانها والمساجد علي رءوس المصلين والانتهاكات الوحشية من تعذيب واغتصاب في سجن أبوغريب وأخواته.. ومع ذلك ظلت الوزارة أم "دم خفيف" صامتة صمت القبور.. لا انفعلت. ولا انتقدت. ولا أبدت قلقها. ولا دافعت عن حقوق الإنسان الأفغاني والعراقي.. وكأنها لا تري ولا تسمع ولا تتكلم!\n.. وأمريكا العادلة والمحبة للسلام والمدافعة الأولي عن حقوق الإنسان في العالم كله شاهدت- إن لم يكن باركت- علي اختلاف إداراتها كل جرائم وأخطاء وخطايا ابنتها إسرائيل ابتداء من سرقة وطن وتشريد أهله إلي حصار شعبه ومطاردة ناشطيه وقتلهم أو اعتقالهم وتعذيب نسائه وأطفاله وشيوخه وعدم احترام أي قرار دولي.. وصولاً إلي الهجوم الإرهابي المسلح والقرصنة البحرية علي أسطول الحرية في المياه الدولية.. ومع ذلك أيضاً لم تقلق الخارجية الأمريكية ولم تطالب بالتحقيق في أي جريمة ارتك�

مخبرو شرطة يلقون بشاب في الثامنة عشر من عمره من الطابق الثالث