عدد عمال الشركة كان يصل إلى 1000 عامل، وأن الإدارة منذ أربعة أشهر بدأت في تصفية العمال الذين يعملون بعقود سنوية حتى وصل عدد العمال إلى 500 عاملا منهم 250 عاملا بعقود دائمة
من تمت تصفيتهم في الشهور القليلة الماضية لم يحصوا على أي مستحقات مالية على الرغم من أنهم يعملون بالشركة منذ ما يقرب من الـ 15 عاما
لافتين إلى أن الشركة تمتلك مصنعين يعملان في نفس النشاط في مدينة 6 أكتوبر والعين السخنة، وبعد اعتصامهم عرضت عليهم الإدارة نقلهم إلى هناك على الرغم من أن الشركة تقوم أيضا بتصفية المصنعين الآخرين
1 نوفمبر 2010
"اعتراضا على قرار أحمد عبد الغفار رئيس مجلس ادارة الشركة بتحديد حد أدنى للخروج على المعاش المبكر 77 ألف جنيه و150 ألف جنيه كحد أقصى أو لنقل العمال لشركات أخرى مثل الدلتا للصلب ومتالكو والنصر للمواسير."
"أكد العاملون أن رئيس مجلس الإدارة المهندس يستعين بعمالة باليومية من العمال الذين خرجوا إلى المعاش المبكر لإنجاز تعاقدات الشركة القديمة، رافضا إسناد أى أعمال لمن يرفضون الخروج، وذلك كى يستطيع تخفيض حوافرهم على الرغم من أن العمالة المؤقتة تكلف الشركة مئات الآلاف من الجنيهات شهريا"
18 فبراير 2011
"وحول سبب تسميه العمال لصاحب المصنع بعادلي رجال الإعمال هو قيامه بإنشاء وحدة خاصة مخافة للقانون لسحب البطاريات التالفة من السوق وتكسيرها بواسطة العمال حتى أطلقوا عليها معتقل الزربية حيث يقضي المغضوب عليهم من قبل الإدارة ساعات لتكسير البطاريات القديمة واستنشاق الأحماض الناتجة عن التكسير بالإضافة إلي قيام البراوي بإنشاء وحدة لصهر الرصاص في منطقه سكنيه وهو أيضا أمر مخالف للقانون"