بتعيين حجازى مديرا للأمن الوطنى، وهو واحد من أبرز من عملوا فى قطاع أمن الدولة السابق، لأكثر من ٣٠ عاما، قضاها فى متابعة النشاط المتطرف، وتدرج إلى أن وصل إلى رئيس النشاط، ثم مديرا للإدارة العامة لأمن الدولة بالقاهرة،
تعيين اللواء طارق نصر مديرا لأمن الجيزة، وهو يعد من أبرز رجال الأمن الوطنى، حيث عمل لسنوات بالأمن الوطنى بمحافظة القليوبية، إلى أن صار رئيس مجموعة التطرف، وعقب الثورة تم تعيينه نائبا لمدير أمن بورسعيد، ثم مديرا لأمن بورسعيد، ثم عين فى العام الماضى مديرا لأمن أسيوط، والتى شهدت نجاحات على يديه، خلال الفترة الماضية، ولعل المجىء به للجيزة للمشاركة فى ضبط الخلايا الإرهابية، بعد النجاحات التى حققتها أجهزة الأمن، خلال الفترة الماضية.
اللواء خالد ثروت مساعدا لوزير الداخلية للأمن الاجتماعى، بعد الفترة التى قضاها مساعدا بالأمن الوطنى، ليتم الدفع بدماء جديدة فى القطاع الوطنى بمدير جديد.
كما طالبوه بعدم التجديد للدكتور مهدي القماطي بقسم الاذاعة لأنه من أذناب النظام المخلوع حيث أنه كان يعمل بإتحاد الإذاعة والتليفزيون بمبني ماسبيرو ولم يعط العاملين به حقوقهم وكان يهددهم بإتخاذ إجراءات تعسفية ضدهم - كما يفعل مع الطلاب - مستغلا أن نجله شريف القماطي من اشهر ضباط تعذيب المعتقلين بجهاز امن الدولة المنحل
قي مصرعه على أيدي 4 من ضباط أمن الدولة وهم “أحمد حاتم أحمد شريف – وئام سعد عمارة – محمد صالح يوسف أبو رية – أحمد أبو الفتح العيسوي سليم”، بالاضافة إلى ضابط المباحث “أحمد سكران” ومعاونيه جراء التعذيب المستمر.