تجددت مطالب إقالة اللواء محمد رفعت قمصان من وزارة الداخلية وإحالته إلى التحقيق في أعقاب اختيار منصور العيسوي، وزير الداخلية، له ضمن حركة التنقلات التي ضمَّت العديد من قيادات وزارة الداخلية؛ حيث تولى قمصان منصب مساعد الوزير لقطاع الشئون الإدارية بجانب مسئوليته عن الإدارة العامة للانتخابات بالوزارة.
كما قاد قمصان عملية القبض والتحريات المفبركة على قيادات الإخوان في قضية الإعداد لانتخابات النقابات المهنية، التي سُجن فيها فضيلة الأستاذ محمد بديع، المرشد العام للإخوان المسلمين، وعدد من إخوانه ظلمًا وعدوانًا.
كانت عمليات الصرف تتم من 1 يوليه 2009 طبقاً للتأشيرة الموقعة من العميد طارق عطية رئيس قطاع الشئون المالية والاقتصادية بالوزارة في 27 يوليه 2009 ومرسلة إلي رئيس الإدارة المركزية للتنمية الإدارية.
اللواء قاسم محمد حسين قاسم مدير لأمن الفيوم، خلفًا للواء ناصر السيد محمود العبد، الذي تولي منصب مساعد الوزير لشمال الصعيد.يذكر أن اللواء "قاسم" كان نائبًا لمدير أمن محافظة البحر الأحمر.
نور الهدى ورقمها بالكشف 106، بنت العميد محمد السيد طاهر الشريف مدير إدارة بجهاز الأمن الوطني أمن الدولة سابقاً، وكان متهماً "رسمياً" بقضية حرق مستندات وملفات جهاز أمن الدولة خلال ثورة 25 يناير، وأحيل للمحاكمة الجنائية مع اللواء حسن عبدالرحمن رئيس جهاز أمن الدولة الأسبق، في القضية الشهيرة إعلامياً باسم "فرم مستندات أمن الدولة"، وقت أن كان يعمل رئيس مكتب مباحث أمن الدولة بنجع حمادي، خلال الثورة.
النقيب أسامة الكنيسي المتهم الرئيس في قضية مقتل سيد بلال مازال يعمل في القطاع بفرع مدينة نصر ضمن مجموعة ملف الجريمة، والتي كانت تسمى قبل الثورة باسم "مجموعة التحقيقات المركزية" والذي يضم كلاًّ من "الرائد هاني طلعت والرائد هشام فؤاد" تحت قيادة "العقيد محمد زمزم" رئيس المجموعة.
ضباط مجموعة التطرف بالإسكندرية وهم العقيد خالد سعد والمقدم حسين بلال والرائد سمير صبري والنقيب حسام الشناوي والنقيب احمد مصطفى والنقيب حازم صالح".
مجموعة القاهرة وهم اللواء طارق الموجى والعقيد محمد زمزم وهشام فؤاد واسامه الكنيسى وهانى طلعت