اًلمني كثيراً ما كتبته زوجة الصديق مسعد أبو فجر في مدونة ودنا
نعيش ، وأكثر ما المني فيها صدقها وإنسانيتها المجردة وهي تحكي عن طفلتها
كيف ترى الأمور ، مسعد لم يفعل شيئاً سوي أنه اختلف وحمل وجهة نظر مختلفة ،
كل ما فعله أنه كتب ، أنا أحد الذين اختلف مع
رسالة الي مسعد أبو فجر في سجنه : اختلافي مع آرائك وليس معك هو
اختلاف الرجال
الرد علي مقال مسعد أبو فجر في جريدة البديل عن دير أبو فانا
وحدهم القاهريون ومعهم البديل من وقفوا معك يا مسعد أما الهامشيون في
سيناء !!!!!!!!!!!